7-اسفند-1396, 10:54
البته روایاتی وجود دارد که در آنها فعل خروج استعمال شده که با خروج من رأسه (بدون مسبوقیت دخول) نیز سازگار است. و این روایات سوال را در ذهن بنده ایجاد کرد. برخی از این روایات عبارتند از:
نهج البلاغة (للصبحي صالح)، ص366-367
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَكْتُوبٌ فِي التَّوْرَاةِ ابْنَ آدَمَ كُنْ كَيْفَ شِئْتَ كَمَا تَدِينُ تُدَانُ مَنْ رَضِيَ مِنَ اللَّهِ بِالْقَلِيلِ مِنَ الرِّزْقِ قَبِلَ اللَّهُ مِنْهُ الْيَسِيرَ مِنَ الْعَمَلِ وَ مَنْ رَضِيَ بِالْيَسِيرِ مِنَ الْحَلَالِ خَفَّتْ مَئُونَتُهُ وَ زَكَتْ مَكْسَبَتُهُ وَ خَرَجَ مِنْ حَدِّ الْفُجُورِ.
نهج البلاغة (للصبحي صالح)، ص366-367
«إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ وَ لَا لِلْغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ وَ إِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وَ سَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ لِلَّهِ رِضًا فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْنٍ أَوْ بِدْعَةٍ رَدُّوهُ إِلَى مَا خَرَجَ مِنْهُ فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِين»
زهة الناظر و تنبيه الخاطر، ص: 73
أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَ الْقُبُورَ مَحَلُّنَا وَ الْقِيَامَ مَوْعِدُنَا، وَ اللَّهَ عَارِضُنَا.إِنَّ عَلِيّاً بَابٌ مَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً مُؤْمِناً، وَ مَنْ خَرَجَ عَنْهُ كَانَ كَافِراً.
الكافي (ط - الإسلامية)، ج2، ص: 138
أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَ الْقُبُورَ مَحَلُّنَا وَ الْقِيَامَ مَوْعِدُنَا، وَ اللَّهَ عَارِضُنَا.إِنَّ عَلِيّاً بَابٌ مَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً مُؤْمِناً، وَ مَنْ خَرَجَ عَنْهُ كَانَ كَافِراً.
الكافي (ط - الإسلامية)، ج2، ص: 138
اللهم عجل لولیک الفرج