25-دي-1397, 09:44
آیا روایاتی که در یادداشت آقای رضوی آمده، در این بحث قابل استناد نیست:
١. النعماني عن محمد بن همام قال حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري عن محمد بن عيسى و الحسن بن ظريف جميعا عن حماد بن عيسى عن عبد الله بن سنان؛
والصدوق عن أبيه و محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنهما قالا حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف عن علي بن مهزيار عن الحسن بن محبوب عن حماد بن عيسى عن إسحاق بن جرير عن عبد الله بن سنان قال[واللفظ للأول]: دخلت أنا و أبي على أبي عبد الله ع فقال كيف أنتم إذا صرتم في حال لا ترون فيها إمام هدى و لا علما يرى فلا ينجو من تلك الحيرة إلا من دعا بدعاء الغريق فقال أبي هذا و الله البلاء فكيف نصنع جعلت فداك حينئذ قال إذا كان ذلك و لن تدركه فتمسكوا بما في أيديكم حتى يتضح لكم الأمر. [سند: صحيح؛ الغيبة للنعماني/ 159 ح 4
٢. النعماني عن أحمد بن هوذة الباهلي عن إبراهيم بن إساق النهاوندي عن عبد الله بن حماد الأنصاري عن أبان؛
وأيضاً عن محمد بن همام بإسناده يرفعه إلی أبان؛
وابن بابويه عن جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي رضي الله عنه قال حدثني جدي الحسن بن علي عن العباس بن عامر القصباني عن عمر بن أبان الكلبي عن أبان؛[كالصحيح]
[واللفظ لإكمال الدين] قال: قال لي أبو عبد الله ع يأتي على الناس زمان يصيبهم فيه سبطة «1» يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها يعني بين مكة و المدينة فبينما هم كذلك إذ أطلع الله عز و جل لهم نجمهم قال قلت و ما السبطة قال الفترة و الغيبة لإمامكم قال قلت فكيف نصنع فيما بين ذلك فقال كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم.
3. الصدوق عن محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري عن أحمد بن محمد بن عيسى و محمد بن عيسى بن عبيد «3» عن الحسن بن محبوب عن يونس بن يعقوب عمن أثبته عن أبي عبد الله ع أنه قال: كيف أنتم إذا بقيتم دهرا من عمركم لا تعرفون إمامكم قيل له فإذا كان ذلك فكيف نصنع قال تمسكوا بالأمر الأول حتى يستبين لكم.
١. النعماني عن محمد بن همام قال حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري عن محمد بن عيسى و الحسن بن ظريف جميعا عن حماد بن عيسى عن عبد الله بن سنان؛
والصدوق عن أبيه و محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنهما قالا حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف عن علي بن مهزيار عن الحسن بن محبوب عن حماد بن عيسى عن إسحاق بن جرير عن عبد الله بن سنان قال[واللفظ للأول]: دخلت أنا و أبي على أبي عبد الله ع فقال كيف أنتم إذا صرتم في حال لا ترون فيها إمام هدى و لا علما يرى فلا ينجو من تلك الحيرة إلا من دعا بدعاء الغريق فقال أبي هذا و الله البلاء فكيف نصنع جعلت فداك حينئذ قال إذا كان ذلك و لن تدركه فتمسكوا بما في أيديكم حتى يتضح لكم الأمر. [سند: صحيح؛ الغيبة للنعماني/ 159 ح 4
٢. النعماني عن أحمد بن هوذة الباهلي عن إبراهيم بن إساق النهاوندي عن عبد الله بن حماد الأنصاري عن أبان؛
وأيضاً عن محمد بن همام بإسناده يرفعه إلی أبان؛
وابن بابويه عن جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي رضي الله عنه قال حدثني جدي الحسن بن علي عن العباس بن عامر القصباني عن عمر بن أبان الكلبي عن أبان؛[كالصحيح]
[واللفظ لإكمال الدين] قال: قال لي أبو عبد الله ع يأتي على الناس زمان يصيبهم فيه سبطة «1» يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها يعني بين مكة و المدينة فبينما هم كذلك إذ أطلع الله عز و جل لهم نجمهم قال قلت و ما السبطة قال الفترة و الغيبة لإمامكم قال قلت فكيف نصنع فيما بين ذلك فقال كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم.
3. الصدوق عن محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري عن أحمد بن محمد بن عيسى و محمد بن عيسى بن عبيد «3» عن الحسن بن محبوب عن يونس بن يعقوب عمن أثبته عن أبي عبد الله ع أنه قال: كيف أنتم إذا بقيتم دهرا من عمركم لا تعرفون إمامكم قيل له فإذا كان ذلك فكيف نصنع قال تمسكوا بالأمر الأول حتى يستبين لكم.
