3-دي-1400, 14:36
(8-مرداد-1400, 16:04)سید محمد صادق رضوی نوشته: روایات در این زمینه خیلی زیاد هستند. اما در فایلی برخی مهمترها را گلچین کرده ام که پیوست شده
11- [سند طولانی است...] عن أحمد بن هلال عن الحسن بن محبوب عن عمرو بن أبي المقدام عن جابر بن يزيد الجعفيّ قال قال أبو جعفر محمّد بن عليّ الباقر ع يا جابر الزم الأرض و لا تحرّك يدا و لا رجلا حتّى ترى علامات أذكرها لك إن أدركتها أوّلها اختلاف بني العبّاس و ما أراك تدرك ذلك و لكن حدّث به من بعدي عنّي و مناد ينادي من السّماء و يجيئكم الصّوت من ناحية دمشق بالفتح و تخسف قرية من قرى الشّام تسمّى الجابية و تسقط طائفة من مسجد دمشق الأيمن و مارقة تمرق من ناحية التّرك و يعقبها هرج الرّوم و سيقبل إخوان التّرك حتّى ينزلوا الجزيرة و سيقبل مارقة الرّوم حتّى ينزلوا الرّملة فتلك السّنة يا جابر فيها اختلاف كثير في كلّ أرض من ناحية المغرب فأوّل أرض تخرب أرض الشّام...
و يبعث السّفيانيّ جيشا إلى الكوفة و عدّتهم سبعون ألفا فيصيبون من أهل الكوفة قتلا و صلبا و سبيا فبينا هم كذلك إذ أقبلت رايات من قبل خراسان و تطوي المنازل طيّا حثيثا و معهم نفر من أصحاب القائم ثمّ يخرج رجل من موالي أهل الكوفة في ضعفاء فيقتله أمير جيش السّفيانيّ بين الحيرة و الكوفة و يبعث السّفيانيّ بعثا إلى المدينة فينفر المهديّ منها إلى مكّة.... [روایت ادامه دارد]
روایت یازدهم بر خلاف نظر شما دلیل مشروعیت قیام قبل از ظهور است؛ چون ذیل روایت یازدهم در علائم ظهور -که شما آنها را در انتهای حدیث ذکر نکردهاید- قیامهایی قبل از ظهور حضرت اثبات شده است و تصریح شده است که برخی از یاران حضرت در آن قیام هستند: «وَ يَبْعَثُ السُّفْيَانِيُّ جَيْشاً إِلَى الْكُوفَةِ وَ عِدَّتُهُمْ سَبْعُونَ أَلْفاً فَيُصِيبُونَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ قَتْلًا وَ صُلْباً وَ سَبْياً فَبَيْنَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ أَقْبَلَتْ رَايَاتٌ مِنْ قِبَلِ خُرَاسَانَ وَ تَطْوِي الْمَنَازِلَ طَيّاً حَثِيثاً وَ مَعَهُمْ نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِ الْقَائِمِ...» آیا این کسانی که رایات خراسانی را حمل میکنند و از اصحاب حضرت هم در بینشان هستند، طاغوت هستند؟! و آیا رایات خراسان یکدفعه و بدون هیچ سابقهای اینطور سازمان یافته به سمت عراق حرکت میکنند؟
مجدداً به مطالبی که ذیل حدیث پنجم بیان شد، مراجعه شود.