(8-مرداد-1400, 16:04)سید محمد صادق رضوی نوشته: روایات در این زمینه خیلی زیاد هستند. اما در فایلی برخی مهمترها را گلچین کرده ام که پیوست شده
7- أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ الْكُوفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الصَّبَّاحِ بْنِ الضَّحَّاكِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَمَاعَةَ عَنْ سَيْفٍ التَّمَّارِ عَنْ أَبِي الْمُرْهِفِ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع هَلَكَتِ الْمَحَاضِيرُ قَالَ قُلْتُ وَ مَا الْمَحَاضِيرُ قَالَ الْمُسْتَعْجِلُونَ وَ نَجَا الْمُقَرَّبُونَ وَ ثَبَتَ الْحِصْنُ عَلَى أَوْتَادِهَا كُونُوا أَحْلَاسَ بُيُوتِكُمْ فَإِنَّ الْغَبَرَةَ عَلَى مَنْ أَثَارَهَا وَ إِنَّهُمْ لَا يُرِيدُونَكُمْ بِجَائِحَةٍ إِلَّا أَتَاهُمُ اللَّهُ بِشَاغِلٍ إِلَّا مَنْ تَعَرَّضَ لَهُمْ.
در حدیث 7 عبارات «المحاضیر» و «المقربون» معنای روشنی ندارند و طبق برخی از معانی که شراح حدیث ارائه دادهاند، مطلوب شما حاصل نمیشود:
علامه مجلسی گفته است: «لعلّ المراد ذمّ الاستعجال في طلب الفرج بقيام القائم عليه السلام و الاعتراض على التأخير، أي هلك المستعجلون، و ربّما يقرأ بالصاد من حصر النفس و ضيق الصدر، كما قال تعالى: (حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ)». (مرآة العقول، ج13، ص 292)
فیض کاشانی گفته است: «هلكت المحاصير، أي المستعجلون، كذا فسّر في خبر آخر عن أبي جعفر عليه السلام مضى في كتاب الحجّة، و هو إمّا بالمهملات من الحَصَر بالتحريك بمعنى ضيق الصدر في مقابلة انشراح الصدر و البصيرة في الدين و الثبات على الأمر، و إمّا بالمعجمة بين المهملتين من الحضر بمعنى العدْو».(الوافي، ج 24، ص 253)
در مورد مقربون هم علامه مجلسی فرموده است: «نجا المقرّبون، بفتح الراء؛ فإنّهم أهل التسليم و الانقياد لايعترضون على اللَّه تعالى فيمايقضى عليهم؛ أو بكسر الراء، أي الذين يقولون: الفرج قريب و لا يستبطئونه». (مرآة العقول، ج13، ص 292)
اگر به ترجمهای که ارائه شده است هم توجه شود، دیده میشود که عبارت روایت روشن نبوده و برای توضیح مطالبی بین ترجمه متن اصلی اضافه شده است.
با وجود این احتمالات چطور میتوان به این روایت برای حرمت قیام استدلال کرد؟