3-بهمن-1394, 01:10
اولا درباره ی انتساب محاسن به البرقی سخن فراوان است و اسناد المحاسن وضعیتی مشابه به دلایل دارد. در این رابطه اگر بخواهید بیشتر توضیح می دهم.
دوما اگر این نقل هم درست باشد، با نقل ابن همام از البرقی اضطراب حاصل می شود.
سوما که شاید مهم ترین دلیل باشد آنکه اساسا دلایل الامامه کتاب معتبری نیست. چون هم مولف آن معلوم نیست و هم احادیث چه در متن و چه در سند مضطرب اند.در زیر خلاصه ای از دلیل نا معتبری کتاب به علت نامعلوم بودن مولف را از قول علامه شوشتری در الاخبار الدخیله می آورم:
و مؤلّفه من معاصري الشيخ و النجاشي ففي المطبوع ص 300 «نقلت هذا الخبر من أصل بخطّ شيخنا أبي عبد اللّه الحسين الغضائريّ». و الغضائريّ كان شيخهما.
و أكثر فيه من الرّواية عن ابن التلعكبري محمّد بن هارون و قد قال النجاشي في عنوان التلعكبري «كنت أحضر في داره مع ابنه». و أكثر أيضا فيه الرّواية، عن أبي المفضّل محمّد بن عبد اللّه الشيباني، و قد قال النجاشيّ: «إنّي سمعت من الشيباني كثيرا- الخ» و روى أيضا كما في ص 227 عن الحسين بن إبراهيم المعروف بابن الخيّاط» و هو من مشائخ الشيخ كما صرّح به العلّامة في إجازته.
و روى كما في ص 30 عن «إبراهيم بن مخلّد القاضي» و هو من مشائخ النجاشي كما يظهر من ترجمة «دعبل» و «محمّد بن جرير الطبرى» فيه.
و روى أيضا كما في ص 10 عن «الحسن بن أحمد العلويّ» و هو أيضا من مشائخهما.
و أكثر الرّواية عن «عليّ بن هبة اللّه عن الصدوق، و هو الّذي يروي عنه عبد- الرّحمن النيسابوريّ القاري على القاضي من تلامذة الشيخ.
و روى كما في ص 92 عن أخيه عن ابن البغداديّ الّذي ذكر مولده فيه في أربعمائة إلّا خمسا.
و أمّا روايته في أوّل ما وصل إلينا من النسخة عن الجعابيّ- و هو شيخ «المفيد» فلا عبرة به بعد نقص النسخة، فالظاهر كونه مبتنيا على سند قبله- و الكافي مشحون من ذلك- و بعد كثرة تصحيفها. و منها ما في ص 60 «و حدّثني أيضا عن محمّد بن إسماعيل الحسنيّ» ثمّ بعده بفاصلة «و حدّثني محمّد بن إسماعيل الحسنيّ» فإنّ الثاني محرّف قطعا.
و أين هذا المؤلّف الّذي كان معاصر الشيخ و النجاشيّ أو أدون منهما لما نقلنا من نقله عن خطّ الحسين الغضائري من محمّد بن جرير بن رستم الطبريّ مصنّف المسترشد الّذي روى عنه الحسن بن حمزة المرعشيّ الّذي هو من مشائخ المفيد و ابن عبدون و الحسين الغضائري كما قالوا فإنّ مصنّف المسترشد استاد استاد استاد الشيخ ?8
دوما اگر این نقل هم درست باشد، با نقل ابن همام از البرقی اضطراب حاصل می شود.
سوما که شاید مهم ترین دلیل باشد آنکه اساسا دلایل الامامه کتاب معتبری نیست. چون هم مولف آن معلوم نیست و هم احادیث چه در متن و چه در سند مضطرب اند.در زیر خلاصه ای از دلیل نا معتبری کتاب به علت نامعلوم بودن مولف را از قول علامه شوشتری در الاخبار الدخیله می آورم:
و مؤلّفه من معاصري الشيخ و النجاشي ففي المطبوع ص 300 «نقلت هذا الخبر من أصل بخطّ شيخنا أبي عبد اللّه الحسين الغضائريّ». و الغضائريّ كان شيخهما.
و أكثر فيه من الرّواية عن ابن التلعكبري محمّد بن هارون و قد قال النجاشي في عنوان التلعكبري «كنت أحضر في داره مع ابنه». و أكثر أيضا فيه الرّواية، عن أبي المفضّل محمّد بن عبد اللّه الشيباني، و قد قال النجاشيّ: «إنّي سمعت من الشيباني كثيرا- الخ» و روى أيضا كما في ص 227 عن الحسين بن إبراهيم المعروف بابن الخيّاط» و هو من مشائخ الشيخ كما صرّح به العلّامة في إجازته.
و روى كما في ص 30 عن «إبراهيم بن مخلّد القاضي» و هو من مشائخ النجاشي كما يظهر من ترجمة «دعبل» و «محمّد بن جرير الطبرى» فيه.
و روى أيضا كما في ص 10 عن «الحسن بن أحمد العلويّ» و هو أيضا من مشائخهما.
و أكثر الرّواية عن «عليّ بن هبة اللّه عن الصدوق، و هو الّذي يروي عنه عبد- الرّحمن النيسابوريّ القاري على القاضي من تلامذة الشيخ.
و روى كما في ص 92 عن أخيه عن ابن البغداديّ الّذي ذكر مولده فيه في أربعمائة إلّا خمسا.
و أمّا روايته في أوّل ما وصل إلينا من النسخة عن الجعابيّ- و هو شيخ «المفيد» فلا عبرة به بعد نقص النسخة، فالظاهر كونه مبتنيا على سند قبله- و الكافي مشحون من ذلك- و بعد كثرة تصحيفها. و منها ما في ص 60 «و حدّثني أيضا عن محمّد بن إسماعيل الحسنيّ» ثمّ بعده بفاصلة «و حدّثني محمّد بن إسماعيل الحسنيّ» فإنّ الثاني محرّف قطعا.
و أين هذا المؤلّف الّذي كان معاصر الشيخ و النجاشيّ أو أدون منهما لما نقلنا من نقله عن خطّ الحسين الغضائري من محمّد بن جرير بن رستم الطبريّ مصنّف المسترشد الّذي روى عنه الحسن بن حمزة المرعشيّ الّذي هو من مشائخ المفيد و ابن عبدون و الحسين الغضائري كما قالوا فإنّ مصنّف المسترشد استاد استاد استاد الشيخ ?8