بررسی معاطاة بودن نکاح به صرف عشق و علاقه

[علاوی]

مستندات دیگر:

«کشف الغمه»  اربلی(ره) و «مناقب»  خوارزمی و «محب الدین طبری» ،  گزارش کرده اند، زنی بدون داشتن شوهر از ازدواج دائم؛ باردار شده و به همین دلیل بارداری در حالیکه شوهر از ازدواج دائم ندارد؛ توسط عمر بن خطاب به عنوان زناکار شناسایی شده و عمر بن خطاب برای اینکه زن علت باردار شدن خود را به دلیل زنا و نه نکاح معاطاتی و ازدواج موقت بداند زن را تحت فشار قرار داده و توسط «عُمر» شکنجه شده است در گزارش درخواستی در مورد تطهیر از گناه و درخواست اقامه حد از سوی زن نقل نشده است زیرا زن خود را گناهکار نمی دانسته است لذا از أمیرالمؤمنین (ع) درخواست رهایی می کند و بعد از آنکه أمیرالمؤمنین(ع) می گوید با شکنجه مجبورت کردند ازدواج موقت خود را زنا بدانی و اعتراف به زنا کنی، زن تبرئه می شود و آزاد می شود «أتي بامرأة حامل، فسألها عمر فاعترفت بالفجور ... قال له علي: فلعلّك انتهرتها أو أخفتها؟ فقال: قد كان ذلك». 
 
نقل اول

و منه عن علي عليه السّلام قال: لمّا كان في ولاية عمر أتي بامرأة حامل، فسألها عمر فاعترفت بالفجور، فأمر بها عمر أن ترجم، فلقيها علي بن أبي طالب عليه السّلام، فقال: ما بال هذه؟ فقالوا: أمر بها أمير المؤمنين أن ترجم، فردّها عليّ، فقال: أمرت بها أن ترجم؟
فقال: نعم، اعترفت عندي بالفجور، فقال: هذا سلطانك عليها فما سلطانك على ما في بطنها؟ ثمّ قال له علي: فلعلّك انتهرتها أو أخفتها؟ فقال: قد كان ذلك، قال: أو ما سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يقول: لا حدّ على معترف بعد بلاء، إنّه من قيّدت أو حبست أو تهدّدت فلا إقرار له فخلّى عمر سبيلها ثمّ قال: عجزت النساء أن تلد مثل علي بن أبي طالب، لو لا علي لهلك عمر.

كشف الغمة في معرفة الأئمة، نويسنده: محدث اربلى‏، وفات: 692 ق‏، تعداد جلد واقعى: 2 ، زبان: عربى‏، موضوع: چهارده معصوم عليهم السلام‏، ناشر: رضى‏، مكان نشر: قم‏، سال چاپ: 1421 ق‏، نوبت چاپ: اوّل‏، ج‏1صفحه 126، في فضل مناقبه و ما أعده الله تعالى لمحبيه و ذكر غزارة علمه و كونه أقضى الأصحاب .

نقل دوم

الفصل السابع في بيان غزارة علمه و انه أقضى الأصحاب‏
64- أخبرنا الإمام العلامة فخر خوارزم أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري الخوارزمي، أخبرنا الاستاد الأمين أبو الحسن علي بن الحسين بن مردك الرازي، أخبرنا الحافظ أبو سعيد اسماعيل بن الحسين بن علي بن الحسين السمان، أخبرنا أبو القاسم عبد اللّه بن أحمد بن إبراهيم بن عيسى بن الصّباح- بقراءتي عليه- حدثنا عبد الصمد بن علي بن محمّد بن مكرم البزاز، حدثني السري بن سهل الجنديسابوري، حدثنا عبد اللّه بن رشيد، حدثنا عبد الوارث بن سعيد، عن عمرو، عن الحسن: ... .
65- و بهذا الاسناد عن أبي سعيد السمان هذا، حدثنا أبو عبد اللّه الحسين بن هارون القاضي الضبي- املاء لفظا- أخبرنا ابو القاسم عبد العزيز بن اسحاق- سنة ثلاثين و ثلاثمائة- أن علي بن محمّد النخعي حدثه، قال‏
حدثني سليمان بن إبراهيم المحاربي، حدثني نصر بن مزاحم بن نصر المنقري، حدثني إبراهيم بن الزبرقان التيمي، حدثني أبو خالد، حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليه السّلام قال: لما كان في ولاية عمر، اتي بامرأة حامل، فسألها عمر، فاعترفت بالفجور، فأمر بها عمر [ان‏] ترجم، فلقيها علي بن أبي طالب عليه السّلام فقال: ما بال هذه؟ فقالوا: امر بها امير المؤمنين ان ترجم، فردها علي عليه السّلام، فقال: امرت بها أن ترجم؟ فقال: نعم اعترفت عندي بالفجور، فقال: هذا سلطانك عليها، فما سلطانك على ما في بطنها؟ قال علي عليه السّلام: فلعلك انتهرتها أو أخفتها؟ فقال: قد كان ذلك‏ قال أ و ما سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يقول: لا حدّ على معترف بعد بلاء، أنه من قيدت أو حبست أو تهددت، فلا اقرار له، فخلّى عمر سبيلها ثمّ قال: عجزت النساء أن تلدن مثل علي بن أبي طالب، لو لا علي لهلك عمر.

المناقب، الخوارزمي‏، نويسنده: موفق بن احمد خوارزمى‏، وفات: 568 ق‏، تعداد جلد واقعى: 1 ، زبان: عربى‏، موضوع: أمير المؤمنين عليه السلام‏، ناشر: جامعه مدرسين‏، مكان نشر: قم‏، سال چاپ: 1411 ق‏، نوبت چاپ: دوم‏، الفصل السابع في بيان غزارة علمه و انه أقضى الأصحاب ، صفحات 80 و 81

نقل سوم

و عن زيد بن عليّ، عن أبيه، عن جدّه، قال: أتي عمر رضى اللّه عنه بامرأة حامل قد اعترفت بالفجور فأمر برجمها، فتلقّاها عليّ، فقال: ما بال هذه؟ قالوا: أمر عمر برجمها. فردّها عليّ، و قال: هذه سلطانك عليها فما سلطانك على ما في بطنها؟ و لعلّك انتهرتها أو أخفتها!. قال: قد كان ذلك!. قال: أو ما سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال: «لا حدّ على معترف بعد بلاء. إنّه من قيد، أو حبس، أو هدّد فلا إقرار له». فخلّى سبيلها.
و عن عبد اللّه بن الحسن قال: دخل عليّ على عمر و إذا امرأة حبلى تقاد ترجم. قال: ما شأن هذه؟. قالت: يذهبون بي يرجموني. فقال: يا أمير المؤمنين، لأيّ شي‏ء ترجم؟ إن كان لك سلطان عليها فما لك سلطان على ما في بطنها. فقال عمر رضى اللّه عنه: كلّ أحد أفقه منّي، ثلاث مرّات‏. فضمنها عليّ حتّى ولدت غلاما، ثمّ ذهب بها إليه، فرجمها. 
و هذه المرأة غير تلك و اللّه أعلم؛ لأنّ اعتراف تلك كان بعد تخويف فلم يصحّ، فلم ترجم، و هذه رجمت كما تضمّنه الحديث.

ذخائر العقبى في مناقب ذوى القربى عليهم السلام، جديد، نويسنده: محب الدين طبرى‏، وفات: 694 ق‏، تعداد جلد واقعى: 2 ، زبان: عربى‏، موضوع: اهل البيت عليهم السلام‏، ناشر: مؤسسه‏ى دار الكتاب الإسلامى‏، مكان نشر: قم‏، سال چاپ: 1428 ق- 2007 م‏ ، نوبت چاپ: اوّل‏، ج‏1 صفحات 390 و 391 ، ذكر رجوع أبي بكر و عمر رضي الله عنهما إلى قول على عليه السلام

نقل چهارم

و عن زيد بن علي عن أبيه عن جده قال: أتى عمر بامرأة حامل قد اعترفت بالفجور فأمر برجمها، فتلقاها علي فقال: ما بال هذه؟ فقالوا: أمر عمر برجمها. فردها علي و قال: هذا سلطانك عليها فما سلطانك على ما في بطنها؟ و لعلك انتهرتها أو أخفتها. قال: قد كان ذلك. قال: أو ما سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم قال: (لاحد على معترف بعد بلاء؟ إنه من قيد أو حبس أو تهدد فلا إقرار له). فخلى سبيلها. 
و عن عبيد اللّه بن الحسن قال: دخل علي على عمر و إذا امرأة حبلى تقاد ترجم، فقال: ما شأن هذه؟ قالت: يذهبون بي يرجموها فقال: يا أمير المؤمنين لأي شي‏ء ترجم؟ إن كان لك سلطان عليها فما لك سلطان على ما في بطنها. فقال عمر: كل أحد أفقه مني. ثلاث مرات. فضمنها علي حتى وضعت غلاما، ثم ذهب بها إليها فرجمها، 
فهذه غير تلك. و اللّه أعلم. لأن اعتراف تلك كان بعد تخويف فلم يصح فلم ترجم، و هذه رجمت كما تضمنه الحديثان.

الرياض النضرة في مناقب العشرة، نويسنده: محب الدين طبرى‏، وفات: 694 ق‏، تعداد جلد واقعى: 4 ، زبان: عربى‏، موضوع: أمير المؤمنين عليه السلام‏، ناشر: دار الكتب العلمية، مكان نشر: بيروت‏، سال چاپ: 1424 ق‏، نوبت چاپ: دوم‏، ج‏3 صفحه163، ذكر اختصاصه بإحالة جمع من الصحابة عند سؤالهم عليه

در غالب این نقل ها، دلیل اینکه زن مورد اتهام قرار گرفته است نه گواهی شهود است و نه اقرار زن به فجور، و نه ادعای اضطرار به رابطه به دلیل تشنگی، بلکه تنها سند اتهام زن، باردار شدن زن بدون داشتن شوهر از ازدواج دائم است. 

في ولاية عمر أتي بامرأة حامل، فسألها عمر ... فخلّى عمر سبيلها 

كشف الغمة في معرفة الأئمة، نويسنده: محدث اربلى‏، وفات: 692 ق‏، تعداد جلد واقعى: 2 ، زبان: عربى‏، موضوع: چهارده معصوم عليهم السلام‏، ناشر: رضى‏، مكان نشر: قم‏، سال چاپ: 1421 ق‏، نوبت چاپ: اوّل‏، ج‏1صفحه 126، في فضل مناقبه و ما أعده الله تعالى لمحبيه و ذكر غزارة علمه و كونه أقضى الأصحاب .

في ولاية عمر، اتي بامرأة حامل، فسألها عمر ... فخلّى عمر سبيلها 

المناقب، الخوارزمي‏، نويسنده: موفق بن احمد خوارزمى‏، وفات: 568 ق‏، تعداد جلد واقعى: 1 ، زبان: عربى‏، موضوع: أمير المؤمنين عليه السلام‏، ناشر: جامعه مدرسين‏، مكان نشر: قم‏، سال چاپ: 1411 ق‏، نوبت چاپ: دوم‏، الفصل السابع في بيان غزارة علمه و انه أقضى الأصحاب ، صفحات 80 و 81

أتي عمر رضى اللّه عنه بامرأة حامل قد اعترفت بالفجور ... فخلّى سبيلها.

ذخائر العقبى في مناقب ذوى القربى عليهم السلام، جديد، نويسنده: محب الدين طبرى‏، وفات: 694 ق‏، تعداد جلد واقعى: 2 ، زبان: عربى‏، موضوع: اهل البيت عليهم السلام‏، ناشر: مؤسسه‏ى دار الكتاب الإسلامى‏، مكان نشر: قم‏، سال چاپ: 1428 ق- 2007 م‏ ، نوبت چاپ: اوّل‏، ج‏1 صفحات 390 و 391 ، ذكر رجوع أبي بكر و عمر رضي الله عنهما إلى قول على عليه السلام

فارغ از شکنجه شدن برای اقرار به اینکه کاری که کرده است ازدواج نبوده بلکه فجور بوده است، در غالب این نقل ها، تنها دلیل اینکه زن بازداشت شده یا نزد عمر آورده شده است این بوده است که زن باردار بوده است و شوهری هم از ازدواج دائم نداشته است و ادعایی هم نسبت به اضطرار داشتن ندارد، گواهی شهود هم بر علیه او نیست، ولی بلافاصله زن آزاد می شود بدون اینکه سؤال شود پس دلیل باردار شدن وی چیست؟