20-مرداد-1392, 20:06
بسم الله الرحمن الرحیم
تشکیک در اصل در مقام بیان بودن در مطلق:
میرزای شیرازی می فرماید: «العبرة بكونه في مقام البيان في تلك الحال، فلا بد من إحرازه في التمسك بإطلاق المطلق، و لا يخفى أن إحرازه في غاية الإشكال، إذ لا يجب عقلا على المتكلم بيان تمام مقصوده حال التكلم، بل له تأخيره إلى أول وقت العمل، و لم يثبت عليه- أيضا- حتى يحرز بها ذلك، و لأجل ذلك يكون المطلقات الواردة في الشريعة عندي مجملات مهملات. و من هنا يظهر ما في دعوى بعضهم أن الأصل كون المتكلم في مقام البيان، لعدم صلاحية شيء لكونه مدركا له عدا الغلبة، و قد عرفت حالها.» تقريرات آية الله المجدد الشيرازي، ج4، ص: 322
این نطریّه موجب إنسداد می گردد.
تشکیک در اصل در مقام بیان بودن در مطلق:
میرزای شیرازی می فرماید: «العبرة بكونه في مقام البيان في تلك الحال، فلا بد من إحرازه في التمسك بإطلاق المطلق، و لا يخفى أن إحرازه في غاية الإشكال، إذ لا يجب عقلا على المتكلم بيان تمام مقصوده حال التكلم، بل له تأخيره إلى أول وقت العمل، و لم يثبت عليه- أيضا- حتى يحرز بها ذلك، و لأجل ذلك يكون المطلقات الواردة في الشريعة عندي مجملات مهملات. و من هنا يظهر ما في دعوى بعضهم أن الأصل كون المتكلم في مقام البيان، لعدم صلاحية شيء لكونه مدركا له عدا الغلبة، و قد عرفت حالها.» تقريرات آية الله المجدد الشيرازي، ج4، ص: 322
این نطریّه موجب إنسداد می گردد.