روايات مختلفي در جواز خدعه در جنگ آمده است:
مثل اين روايات
روايت1:
وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَا يَصْلُحُ الْكَذِبُ إِلَّا فِي ثَلَاثَةِ مَوَاطِنَ كَذِبُ الرَّجُلِ لِامْرَأَتِهِ وَ كَذِبُ الرَّجُلِ يَمْشِي بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ لِيُصْلِحَ بَيْنَهُمَا وَ كَذِبُ الْإِمَامِ عَدُوَّهُ فَإِنَّ [فإنما] الْحَرْبَ خُدْعَةٌ. الجعفريات (الأشعثيات) ؛ ؛ ص170
روايت2:
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي شَيْخٌ مِنْ وُلْدِ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ، عَنْ أَبِيهِ:
عَنْ جَدِّهِ عَدِيٍّ- وَ كَانَ مَعَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام فِي حُرُوبِهِ- أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام قَالَ فِي يَوْمَ الْتَقى هُوَ وَ مُعَاوِيَةُ بِصِفِّينَ، وَ رَفَعَ بِهَا صَوْتَهُ لِيُسْمِعَ أَصْحَابَهُ: «وَ اللَّهِ لَأَقْتُلَنَّ مُعَاوِيَةَ وَ أَصْحَابَهُ» ثُمَّ يَقُولُ فِي آخِرِ قَوْلِهِ: «إِنْ شَاءَ اللَّهُ» يَخْفِضُ بِهَا صَوْتَهُ، وَ كُنْتُ قَرِيباً مِنْهُ، فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنَّكَ حَلَفْتَ عَلى مَا فَعَلْتَ ثُمَّ اسْتَثْنَيْتَ، فَمَا أَرَدْتَ بِذلِكَ؟
فَقَالَ لِي: «إِنَّ الْحَرْبَ خُدْعَةٌ، وَ أَنَا عِنْدَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ كَذُوبٍ، فَأَرَدْتُ أَنْ أُحَرِّضَ أَصْحَابِي عَلَيْهِمْ كَيْلَا يَفْشَلُوا، وَ لِكَيْ يَطْمَعُوا فِيهِمْ، فَأَفْقَهُهُمْ يَنْتَفِعُ بِهَا بَعْدَ الْيَوْمِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ، وَ اعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ- جَلَّ ثَنَاؤُهُ- قَالَ لِمُوسى عليه السلام حَيْثُ أَرْسَلَهُ إِلى فِرْعَوْنَ: «فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى» وَ قَدْ عَلِمَ أَنَّهُ لَايَتَذَكَّرُ وَ لَا يَخْشى، وَ لكِنْ لِيَكُونَ ذلِكَ أَحْرَصَ لِمُوسى عليه السلام عَلَى الذَّهَابِ» الكافي (ط - دارالحديث) ؛ ج14 ؛ ص780
روايت3:
أَبُو الْبَخْتَرِيِّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنْ قَالَ::
«الْحَرْبُ خُدْعَةٌ، إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ حَدِيثاً، فَوَ اللَّهِ لَئِنْ أَخِرَّ مِنَ السَّمَاءِ أَوْ تَخْطَفَنِي الطَّيْرُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَكْذِبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.
وَ إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنِّي فَإِنَّمَا الْحَرْبُ خُدْعَةٌ. فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ بَلَغَهُ أَنَّ بَنِي قُرَيْظَةَ بَعَثُوا إِلَى أَبِي سُفْيَانَ: إِنَّكُمْ إِذَا الْتَقَيْتُمْ أَنْتُمْ وَ مُحَمَّدٌ أَمْدَدْنَاكُمْ وَ أَعَنَّاكُمْ. فَقَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ فَخَطَبَنَا فَقَالَ: إِنَّ بَنِي قُرَيْظَةَ بَعَثُوا إِلَيْنَا: أَنَّا إِذَا الْتَقَيْنَا نَحْنُ وَ أَبُو سُفْيَانَ أَمَدُّونَا وَ أَعَانُونَا. فَبَلَغَ ذَلِكَ أَبَا سُفْيَانَ فَقَالَ: غَدَرَتْ يَهُودُ. فَارْتَحِلْ عَنْهُمْ» . قرب الإسناد (ط - الحديثة) ؛ متن ؛ ص133
جداي از بحث روايات، توريه و جواز آن است كه مي تواند كمك كند.
مثل اين روايات
روايت1:
وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَا يَصْلُحُ الْكَذِبُ إِلَّا فِي ثَلَاثَةِ مَوَاطِنَ كَذِبُ الرَّجُلِ لِامْرَأَتِهِ وَ كَذِبُ الرَّجُلِ يَمْشِي بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ لِيُصْلِحَ بَيْنَهُمَا وَ كَذِبُ الْإِمَامِ عَدُوَّهُ فَإِنَّ [فإنما] الْحَرْبَ خُدْعَةٌ. الجعفريات (الأشعثيات) ؛ ؛ ص170
روايت2:
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي شَيْخٌ مِنْ وُلْدِ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ، عَنْ أَبِيهِ:
عَنْ جَدِّهِ عَدِيٍّ- وَ كَانَ مَعَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام فِي حُرُوبِهِ- أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام قَالَ فِي يَوْمَ الْتَقى هُوَ وَ مُعَاوِيَةُ بِصِفِّينَ، وَ رَفَعَ بِهَا صَوْتَهُ لِيُسْمِعَ أَصْحَابَهُ: «وَ اللَّهِ لَأَقْتُلَنَّ مُعَاوِيَةَ وَ أَصْحَابَهُ» ثُمَّ يَقُولُ فِي آخِرِ قَوْلِهِ: «إِنْ شَاءَ اللَّهُ» يَخْفِضُ بِهَا صَوْتَهُ، وَ كُنْتُ قَرِيباً مِنْهُ، فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنَّكَ حَلَفْتَ عَلى مَا فَعَلْتَ ثُمَّ اسْتَثْنَيْتَ، فَمَا أَرَدْتَ بِذلِكَ؟
فَقَالَ لِي: «إِنَّ الْحَرْبَ خُدْعَةٌ، وَ أَنَا عِنْدَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ كَذُوبٍ، فَأَرَدْتُ أَنْ أُحَرِّضَ أَصْحَابِي عَلَيْهِمْ كَيْلَا يَفْشَلُوا، وَ لِكَيْ يَطْمَعُوا فِيهِمْ، فَأَفْقَهُهُمْ يَنْتَفِعُ بِهَا بَعْدَ الْيَوْمِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ، وَ اعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ- جَلَّ ثَنَاؤُهُ- قَالَ لِمُوسى عليه السلام حَيْثُ أَرْسَلَهُ إِلى فِرْعَوْنَ: «فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى» وَ قَدْ عَلِمَ أَنَّهُ لَايَتَذَكَّرُ وَ لَا يَخْشى، وَ لكِنْ لِيَكُونَ ذلِكَ أَحْرَصَ لِمُوسى عليه السلام عَلَى الذَّهَابِ» الكافي (ط - دارالحديث) ؛ ج14 ؛ ص780
روايت3:
أَبُو الْبَخْتَرِيِّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنْ قَالَ::
«الْحَرْبُ خُدْعَةٌ، إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ حَدِيثاً، فَوَ اللَّهِ لَئِنْ أَخِرَّ مِنَ السَّمَاءِ أَوْ تَخْطَفَنِي الطَّيْرُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَكْذِبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.
وَ إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنِّي فَإِنَّمَا الْحَرْبُ خُدْعَةٌ. فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ بَلَغَهُ أَنَّ بَنِي قُرَيْظَةَ بَعَثُوا إِلَى أَبِي سُفْيَانَ: إِنَّكُمْ إِذَا الْتَقَيْتُمْ أَنْتُمْ وَ مُحَمَّدٌ أَمْدَدْنَاكُمْ وَ أَعَنَّاكُمْ. فَقَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ فَخَطَبَنَا فَقَالَ: إِنَّ بَنِي قُرَيْظَةَ بَعَثُوا إِلَيْنَا: أَنَّا إِذَا الْتَقَيْنَا نَحْنُ وَ أَبُو سُفْيَانَ أَمَدُّونَا وَ أَعَانُونَا. فَبَلَغَ ذَلِكَ أَبَا سُفْيَانَ فَقَالَ: غَدَرَتْ يَهُودُ. فَارْتَحِلْ عَنْهُمْ» . قرب الإسناد (ط - الحديثة) ؛ متن ؛ ص133
جداي از بحث روايات، توريه و جواز آن است كه مي تواند كمك كند.
[b]العلم نور یقذفه الله فی قلب من یشاء[/b]