2-بهمن-1394, 02:54
(12-دي-1394, 19:32)aad1416 نوشته: بسم الله الرحمن الرحيمتعجبی ندارد چرا که در درایة النور 1.2 ، 17 روایت در وسائل الشیعة به نقل از محاسن مرحوم برقی آمده است که از احمد بن محمد بن عیسی نقل کرده است همچنین از باب نمونه چند مثال عرض می گردد :
وجه تعجب حقير به خاطر این است که احمد بن محمد بن خالد از احمد بن محمد بن عیسی اساسا هیچ گاه نقل نکرده است . با اینکه هم طبقه اند و ملاقات داشته اند اما اخذ ابن برقی از احمد اشعری جایی دیده نشده است و گرنه مشکل به خاطر نام ها و تصحیفات آنها نیست.
نکته ی دیگر هم که بنده عرض کردم به خاطر آن بود که این حدیث در ارشاد دیلمی که امروزه چاپ شده است نیز نمی باشد و این دلیل دوم تعجب من درباره ی این حدیث بود.
یا حق
المحاسن ؛ ج2 ؛ ص370
123 عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ بْنِ عَقِيلٍ عَمَّنْ رَوَاهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ الْغَرِيبَ إِذَا حَضَرَهُ الْمَوْتُ الْتَفَتَ يَمْنَةً وَ يَسْرَةً فَلَمْ يَرَ أَحَداً رَفَعَ رَأْسَهُ فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَى مَنْ تَلْتَفِتُ إِلَى مَنْ هُوَ خَيْرٌ لَكَ مِنِّي وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي لَئِنْ أَطْلَقْتَ عُقْدَتَكَ لَأُصَيِّرَنَّكَ إِلَى طَاعَتِي وَ لَئِنْ قَبْضَتُكَ لَأُصَيِّرَنَّكَ إِلَى كَرَامَتِي[1].[2]
وقتی خود برقی در سه جای کتابش تصریح می کند که از احمد بن محمد بن عیسی نقل کرده است جای شکی باقی نمی ماند.
[1] ( 4 و 5)- ج 14،« باب السداب»،( ص 863، س 32 و 33) قائلا في الباب:« السداب» فى نسخ الحديث و أكثر نسخ الطبّ بالدال المهملة، و في القاموس و بعض النسخ بالمعجمة، قال في القاموس:« السذاب- الفيجن و هو بقل معروف، و في بحر الجواهر:« السذاب( بالفتح و الذال« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
المجمعة) هو من الحشائش المعروفة به رى و بستانى، الرطب منه حار يابس في الثانية، و اليابس في الثالثة، و البرى في الرابعة، و قيل في الثالثة، مقطع للبلغم، محلل للرياح جدا، منق للعروق، و يخفف المنى و يسقط الباه، مفرح قابض، يذيب رائحة الثوم و البصل، و يحلل الخنازير، و ينفع من القولنج و أوجاع المفاصل، و يقتل الدود، و بذره يسكن الفواق البلغمى، و إن بخر الثوب بأصله لم- يبق فيه القمل و هذا مجرب».( انتهى) و أقول: نفعه لوجع الاذن مشهور بين الاطباء، قالوا: إذا- قطر ماؤه في الاذن يسكن الوجع لا سيما إذا أغلى في قشر الرمان، و أمّا زيادة العقل فلان غالب البلادة من غلبة البلغم و هو يقطعه، و ما نقله ابن بيطار عن روفس أن الإكثار من أكله يبلد الفكر و يعمى القلب فلا عبرة به مع أنّه خص ذلك باكثاره».
[2] برقى، احمد بن محمد بن خالد، المحاسن - قم، چاپ: دوم، 1371 ق.
[1] ( 1 و 2)- ج 14،« باب الغداء و العشاء و آدابهما»،( ص 878، س 14 و 15).
[2] برقى، احمد بن محمد بن خالد، المحاسن - قم، چاپ: دوم، 1371 ق.
المحاسن ؛ ج2 ؛ ص398
73 عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ يَرْفَعُهُ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَأْخُذَ فِي حَاجَةٍ فَكُلْ كِسْرَةً بِمِلْحٍ فَهُوَ أَعَزُّ لَكَ وَ أَقْضَى لِلْحَاجَةِ[1].[2]المحاسن ؛ ج2 ؛ ص515
707 عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ عَامِرٍ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ ع قَالَ: السَّدَابُ يَزِيدُ فِي الْعَقْلِ[1].[2]وقتی خود برقی در سه جای کتابش تصریح می کند که از احمد بن محمد بن عیسی نقل کرده است جای شکی باقی نمی ماند.
[1] ( 4 و 5)- ج 14،« باب السداب»،( ص 863، س 32 و 33) قائلا في الباب:« السداب» فى نسخ الحديث و أكثر نسخ الطبّ بالدال المهملة، و في القاموس و بعض النسخ بالمعجمة، قال في القاموس:« السذاب- الفيجن و هو بقل معروف، و في بحر الجواهر:« السذاب( بالفتح و الذال« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
المجمعة) هو من الحشائش المعروفة به رى و بستانى، الرطب منه حار يابس في الثانية، و اليابس في الثالثة، و البرى في الرابعة، و قيل في الثالثة، مقطع للبلغم، محلل للرياح جدا، منق للعروق، و يخفف المنى و يسقط الباه، مفرح قابض، يذيب رائحة الثوم و البصل، و يحلل الخنازير، و ينفع من القولنج و أوجاع المفاصل، و يقتل الدود، و بذره يسكن الفواق البلغمى، و إن بخر الثوب بأصله لم- يبق فيه القمل و هذا مجرب».( انتهى) و أقول: نفعه لوجع الاذن مشهور بين الاطباء، قالوا: إذا- قطر ماؤه في الاذن يسكن الوجع لا سيما إذا أغلى في قشر الرمان، و أمّا زيادة العقل فلان غالب البلادة من غلبة البلغم و هو يقطعه، و ما نقله ابن بيطار عن روفس أن الإكثار من أكله يبلد الفكر و يعمى القلب فلا عبرة به مع أنّه خص ذلك باكثاره».
[2] برقى، احمد بن محمد بن خالد، المحاسن - قم، چاپ: دوم، 1371 ق.
[1] ( 1 و 2)- ج 14،« باب الغداء و العشاء و آدابهما»،( ص 878، س 14 و 15).
[2] برقى، احمد بن محمد بن خالد، المحاسن - قم، چاپ: دوم، 1371 ق.
[1] ( 2 و 3)- لم أجد الخبرين في مظانهما من البحار فان وجدتهما أشر إليها في آخر الكتاب.
[2] برقى، احمد بن محمد بن خالد، المحاسن - قم، چاپ: دوم، 1371 ق.